الأحد، 11 ديسمبر 2011

ابراهيم الطبيب


لا شك ان لكل منا نهايته المحتومة ... ولكن الفرق بين ان تشكل نهاية احدهم مأساة حقيقية لكل من عرفهم .....تسبب نهايته جرح عميق ومرارة واسى.......... وبين من تشكل نهايته يوم عيد وفرح وسرور وسعادة غامرتين ...لقد اختار ابراهيم الطبيب الانسان ......... ان يغيب ليجرح بغيابه الكثيرين ....ويدمي قلوبهم ............ ولا شك ان غياب بشار الطبيب القاتل ونهايته ستعافي قلوبهم وتداوي جراحهم .... رحمك الله ابراهيم ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق